وسائل الإعلام الأمريكية: من تشونغتشينغ إلى شيكاغو، رحلة صعبة للحاوية
Bloomberg News، 30 أغسطس، العنوان الأصلي: من مصنع في الصين إلى مورد في شيكاغو الترجمة: حاوية الأسمدة التي تقطعت بها الطريق تسلط الضوء على أزمة سلسلة التوريد العالمية التي تعيق النشاط الاقتصادي ويزيل التكاليف.
في زاوية من أكثر ميناء شنغهاي الأكثر ازدحاما في العالم، يجلس حاوية مليئة بالأسمدة في عشرات الآلاف من الحاويات، في انتظار نقل السفينة إلى الولايات المتحدة. المحاصرين من قبل الإعصار الذي تفاقم الازدحام الرئيسي للتوزيع العالمي شبكة سلسلة وبراء Covid-19، لقد تقطعت بهم السبل في المحطة لعدة أشهر. وقد مددت تأخير الشحن وقت التسليم، والتي عادة ما يستغرق بضعة أسابيع فقط، إلى أكثر من نصف عام.
كما يتم تقطعت تقطعت تقطعت تقطعت تقطعت تقطعت تقطعت تقطعت السالطة بالعديد من الحاويات في جميع أنحاء العالم في الموانئ والسكك السكك الحديدية والمستودعات لفترة طويلة. التأخير في نقل كل حاوية زيادة تكاليف المستهلكين وجعلها أكثر تحديا لإحضار الذرة إلى الطاولة أو لإعطاء الهدايا في أيام العطلات.
هذا أيضا أحد الدروس المستفادة من سلسلة سلسلة سلسلة التوريد العالمية، مما يدل على حدود التنويع، لأن جميع شبكات التوريد لا تزال مرتبطة ارتباطا وثيقا مع الصين. وقال تيولا، رئيس مجموعة صناعة المشتريات القائمة على الولايات المتحدة،: "جميع الطرق تؤدي إلى الصين، وهذا له تأثير كبير على سلسلة التوريد بأكملها".
بدأت رحلة هذا المربع من سماد الفوسفات الأمونيوم في فبراير من هذا العام. في ذلك الوقت، وضع مورد للإمدادات الزراعية في إلينوي، المناطق النائية الزراعية في وسط غرب الأوسط، أمرا لمدة ثماني حاويات من الأسمدة من مصنع في الصين.
قال مدير شركة الخدمات اللوجستية المسؤولة عن تنسيق نقل هذه الأسمدة إنه قبل الوباء، يمكن أن تصل البضائع المماثلة عادة في شيكاغو (إلينوي) في أبريل. ولكن حتى مايو، بقي بعض الأسمدة في تشونغتشينغ، مساحة الإنتاج 2،400 كيلومتر غرب شنغهاي. الجاني: عدم وجود حاويات فارغة. استغرق الأمر عدة أشهر لشركة الخدمات اللوجستية للعثور على حاويات صالحة للاستخدام والعثور على مواقع لهم على العديد من سفن البضائع المنتصلة لشانغهاي.
الإبحار على طول الممرات المائية الأكثر ازدحاما في الصين في الصين لمدة 8 أيام، كانت هذه الحاويات محظوظا بما يكفي ليتم نقلها إلى شنغهاي قبل موسم الإعصار. ومع ذلك، نظرا لأسعار الشحنات المرتفعة في طرق نهر دولي و Yangtze، فشلت البضائع التي تجنبت كارثة الفيضانات في تجنب تكاليف النقل العالية.
حتى لو كانت هذه الحاويات في نهاية المطاف على متن سفينة شحن متجهة إلى الولايات المتحدة، عندما تصل إلى ساحل أمريكا الشمالية بأمان، فهناك المزيد من الصداع في انتظارهم. منذ أكثر من نصف عام، تم حظر أكبر بوابة تجارية بين الولايات المتحدة وآسيا من قبل أكبر عدد من سفن الحاويات الواردة. في وقت سابق من هذا الشهر، كان 35 من الفراغيون ينتظرون أرصفة خارج موانئ لوس أنجلوس وشاطئ طويل، كاليفورنيا. نظرا لحساس المنفذ، يتم تحويل العديد من السفن إلى ميناء فانكوفر.
التالي هي الرحلة الداخلية. سواء كان ذلك عن طريق السكك الحديدية أو الطريق، فقد يستغرق هذا الحاوية واحدا آخر إلى ثلاثة أشهر للوصول إلى شيكاغو من ميناء الساحل الغربي الأمريكي. لأي شخص يشارك في الأعمال التجارية العالمية، يبدو أن حاويات محاصرة هي الأكثر كابوسا فظيعا.
